WORLD OF CAMPS
  • AR
  • CZ
  • EN
  • RU
  • الشهادات الحية

الشهادات الحية

عامل في المجال الصحي
لاجئ يعيش ويعمل في داداب
يُحاصَر سكان المخيم في فضاء مفتوح من القسم العلوي فقط. تفتقر الحصص الغذائية إلى القدرة على تغذية مستهلكيها، وتطول الطوابير […] .. اقرأ المزيد
حسن سوغال تاكوي
عامل مجتمعيّ في مخيم داداب
اضطررنا إلى الفرار من الصومال في العام 1992، عندما كنت في الخامسة من عمري. لا أذكر جيدًا ما الذي كان يحصل، ولكنني لا أنسى أبداً القتال بسبب الحرب الأهلية. .. اقرأ المزيد
الدكتور عبد المالك وانياما
طبيب يعمل مع أطبّاء بلا حدود
يواجه المقيمون في المخيم تحديات متعددة، إذ نزحوا من منازلهم وانقطعت سبل عيشهم. إنّ في العيش في المخيمات والاعتماد على […] .. اقرأ المزيد
تشارلز غودري
رئيس بعثة أطبّاء بلا حدود في كينيا
إنّ الخيارات محدودة أمام الآلاف من الذين يطلقون على داداب اسم الوطن. منذ بضعة أشهر فقط، أقدم أحد المرضى في برنامج الصحة النفسية الذي تديره أطبّاء بلا حدود على الانتحار بعد أن رُفض طلبه بإعادة توطينه في بلد ثالث. .. اقرأ المزيد
لاجئ صومالي
عضو في اللجنة الصحية المجتمعية
لقد أصبحتُ لاجئاً أعيش في داداب منذ 24 سنة. حظيت بفرص متعددة في المخيم، تشمل إدخال أولادي إلى المدرسة، والحصول على الرعاية الصحية المجانية، والعيش بأمان إلى أقصى الحدود. .. اقرأ المزيد
Page 1 of 212

65,6 مليون شخص أجبروا على الفرار في العام 2017.

لنولي اهتماماً بفرص حصولهم على الاحتياجات الأساسية.

للاشتراك في نشرتنا الإخبارية



أهلاً بكم في موقع ``رحلة العمر``. أنشئ هذا الموقع الإلكتروني لتسليط الضوء على الظروف المعيشية التي يعانيها سكان مخيمات اللاجئين. يبدو ``رحلة العمر`` كموقع سفر ولكنه ليس بالفعل موقع حجوزات حقيقي. تُستمدّ المعلومات فيه من مشاريع منظّمة أطباء بلا حدود ومنشوراتها، وتنبثق الشهادات الحيّة من موظّفي المنظّمة والمرضى في عياداتها والأشخاص الذين يعيشون ويعملون في مخيمات اللاجئين.

  الأسئلة الأكثر تداولاً حول رحلة العمر

أريد أن أساعد – كيف يمكنني المساعدة؟ 

أريد أن أساعد – كيف يمكنني المساعدة؟

توفر فرق منظمة أطبّاء بلا حدود الرعاية الطبية للاجئين حول العالم ويمكنك تقديم المساعدة من خلال دعم عملنا. تتوفر أساليب متعددة للقيام بذلك، إمّا من خلال الانضمام إلى فرقنا والعمل معنا حول العالم، أو التبرّع لأطبّاء بلا حدود لدعم استكمال مشاريعها في البلدان الأكثر حاجة، أو مساعدتنا في تسليط الضوء على المشاكل التي يواجهها اللاجئون ربما من خلال مناقشة الموضوع مع أصدقائك وعائلتك. كما ويمكنك دعم المنظمات الإنسانية الأخرى التي توفر المساعدة إلى اللاجئين في أنحاء العالم. إن أعجبك الموقع الإلكتروني، نرجو منك مشاركته على مواقع التواصل الاجتماعي. ويمكنك أيضًا متابعة صفحات منظمة أطبّاء بلا حدود على الفيسبوك وتويتر وإنستغرام وغيرها من التطبيقات. نقدّر أي شكل من أشكال الدعم، فجميعها يساهم في إحداث فرق. يعيش الكثير من اللاجئين في ظروف صعبة، وفي كثير من الأحيان من دون طعام ومياه ومأوى أو رعاية طبية. وتوفر فرقنا التي تعمل في مخيمات اللاجئين حول العالم هذه الاحتياجات الأساسية. وبغية استمرار هذه الجهود، نحن نعتمد على الدعم والتمويل من الجهات العامة. نأمل منكم الضغط على زر "للتبرّع" وتقديم ما يمكن تقديمه لدعم عملنا أو الاطلاع على الروابط الأخرى لمواقع أطبّاء بلا حدود حول هذا الموضوع.

لماذا اخترتم إنشاء موقع إلكترونيّ يعرض مخيمات اللاجئين على أنّها وجهات سفر؟ 

لماذا اخترتم إنشاء موقع إلكترونيّ يعرض مخيمات اللاجئين على أنّها وجهات سفر؟

يتصفّح الكثيرون منا مواقع السفر الإلكترونية لتحديد الخيارات الأفضل لقضاء عطلاتنا والاستطلاع عن الأماكن التي ننوي زيارتها. يحاكي "رحلة العمر" شكل مواقع السفر الإلكترونية التي غالباً ما يستخدمها الكثير من المسافرين الذين يتمتّعون برفاهية الاختيار، ويهدف إلى تسليط الضوء على مواقع لم نعتد على زيارتها كمخيمات اللاجئين التي تستضيف من يفتقر إلى خيارات أو بدائل أخرى. ويكمن هدفنا في تسليط الضوء على حياة اللاجئين والأسباب التي أجبرتهم على الفرار من بلدانهم، مع التشديد على واقع العدد الهائل من الأفراد الذين يُجبرون على العيش في ظروف يرثى لها جرّاء عوائق متعدّدة.

لماذا اخترتم هذه المخيمات بالتحديد؟ 

لماذا اخترتم هذه المخيمات بالتحديد؟

اخترنا بالتحديد هذه المخيمات الواقعة في بلدان مختلفة لتسليط الضوء على أوجه التشابه والاختلاف بين تجارب اللاجئين في أرجاء القارات. ويتمتّع كل مخيم بطابع فريد وسياق خاص به، فمخيم شاتيلا في لبنان مثلاً، والذي تأسّس في العام 1949، تحوّل إلى أحد أقدم مخيمات اللاجئين في العالم أمّا مخيم داداب في كينيا، فهو أكبر مخيم في العالم وأشبه بمجمّع من مخيمات اللاجئين. ويعتبر مخيّم دوميز في العراق أحدث مخيم ويشهد على تطوّر متواصل، بينما يبقى مخيم ندوتا في تنزانيا الأقل شهرةً بين المخيّمات وبعيدًا كلّ البعد عن اهتمام وسائط الإعلام. وأخيرًا، تعكس المخيّمات على طريق البلقان الوجه المعاصر لمخيمات اللاجئين في أوروبا في القرن الحادي والعشرين.

لماذا تقدّم منظمة أطبّاء بلا حدود المساعدة للاجئين ولماذا ابتكرت هذا الموقع الإلكتروني؟ 

لماذا تقدّم منظمة أطبّاء بلا حدود المساعدة للاجئين ولماذا ابتكرت هذا الموقع الإلكتروني؟

توفر منظّمة أطبّاء بلا حدود المساعدة للأشخاص المحتاجين في مناطق النزاعات وتفشي الأوبئة والكوارث الطبيعية وتلك التي من صنع الإنسان. وبصفتها منظمة طبية إنسانية، تنفّذ عدداً كبيراً من مشاريعها في مخيمات اللاجئين أو النازحين في كافة أنحاء العالم. نحاول تزويد الناس بكل ما يحتاجون إليه، كالرعاية الصحّية والرعاية النفسية والتغذية المنقذة للحياة، بما في ذلك إنشاء المستشفيات في مخيمات اللاجئين ومساعدة النساء على التوليد بأمان وتطعيم الأطفال منعًا لانتشار الأوبئة وتوفير المياه الصالحة للشرب. نعمل أيضًا على رفع مستوى الوعي وتشجيع المناقشات حول الأزمات الإنسانية. وأحد المبادئ الأساسية في عملنا هو التحدّث علانيةً عن معاناة الشعوب التي نمد لها يد العون. فابتكرنا هذا الموقع الإلكتروني لتسليط الضوء على المشاكل التي يواجهها اللاجئون.

لماذا عسايَ أن أهتمّ بمخيّمات اللاجئين؟ 

لماذا عسايَ أن أهتمّ بمخيّمات اللاجئين؟

أُجبر الملايين من الناس حول العالم على مغادرة منازلهم بسبب الحروب والاضطرابات السياسية والكوارث الطبيعية أو الفقر المدقع، وشأنهم شأن غيرهم، لديهم أحلام وطموحات ومخاوف واحتياجات ورغبات. يمكن لأي شخص أن يصبح لاجئًا بغض النظر عن موطنه أو خلفيته الاجتماعية أو مستواه العلميّ. في منظّمة أطبّاء بلا حدود، نؤمن بشدّة أن لكلّ شخص –أولاً- الحقّ في المعاملة الكريمة والاعتراف بإنسانيته والحقّ في الحصول على الرعاية الطبية والاحتياجات الأساسية، ونأمل أن تؤمنوا أنتم أيضًا بذلك.

من أين تأتي المعلومات المستخدمة في هذا الموقع الإلكتروني؟ 

من أين تأتي المعلومات المستخدمة في هذا الموقع الإلكتروني؟

تُستمدّ المعلومات الموجودة في "رحلة العمر" من مشاريع منظّمة أطباء بلا حدود ومنشوراتها، وتنبثق الشهادات الحيّة من موظّفي المنظّمة والمرضى المستفيدين من خدماتها في كلّ مخيّم والأشخاص الذين يعيشون ويعملون في هذه المخيمات.

هل الهدف هو تشجيعي على زيارة مخيمات اللاجئين؟ 

هل الهدف هو تشجيعي على زيارة مخيمات اللاجئين؟

لا، لا يكمن الهدف في حثّك على زيارة المخيمات شخصيًا، بل فهم التحديات التي يواجهها سكّان هذه المخيّمات والعاملين فيها.

هل يتيح هذا الموقع للأفراد الذين يلتمسون اللجوء اختيار المخيّمات التي يرغبون في الإقامة فيها؟ 

هل يتيح هذا الموقع للأفراد الذين يلتمسون اللجوء اختيار المخيّمات التي يرغبون في الإقامة فيها؟

لا يملك في أغلب الأحيان الفارون من الخطر الخيار أو الموارد لتحديد المكان الذي سيلجأون إليه، وبالتالي، يتوجهون إلى أقرب الأماكن وأكثرها أمانًا، كما يعجز بعض الأفراد عن التنقل بحرية. يتجسّد هدف الموقع الإلكتروني هذا بكل بساطة في عرض مدى تعقيد حياة اللاجئين وظروفهم في المخيمات، مثل الظروف المعيشية والقرارات التي يتّخذها الأفراد قبل فرارهم وغيرها من المسائل المرتبطة بالعيش والبقاء على قيد الحياة داخل مخيمٍ ما.

  للاطلاع على المزيد

Donate to MSF Forced from home MSF Sea Voices from the road Reach of war Sorry I Drowned MSF Arabic MSF Activity Report Join us